سلااام
إبراهيم يتحدث, أحب ارحب فيك رسمياً في عالمنا الجميل.
خلال فترة دراستي للهندسة الكهربائية بدأت اول مشروع لي مع صديقي براء, فتحنا محل اكسسوارات وصيانة جوالات, ومن وقتها بدأ معانا ادمان البزنس.
مجال الجوالات خلانا ندخل على عالم التسويق, جربنا واختبرنا أي فكرة ممكن تطرا على بالك عشان نوصل لعملاء جدد, طبعنا كروت, وزّعنا باراشورات, اعلنا عند مشاهير وجربنا كل منصات السوشال ميديا.
(طبعاً باستثناء فيسبوك، تحس السعوديين كلهم اتفقوا يسحبون عليه فجأة)
بس ذا مو موضوعنا، الشيء اللي ابغا اكلمك عنه واللي فرق معانا وغير حياتنا (التسويق الرقمي المدفوع).
شفنا فيه قوة تسويقية جبارة اغلب التجار ما يعرفونها أو بالأصح ما يعرفون يستخدمونها بالشكل الصحيح، استثمرنا فيه اللي ورانا واللي قدامنا, آلاف الريالات والساعات راحت فكتب ودورات عن التسويق الرقمي.
ما اقدر احسب حجم الميزانيات اللي اصحاب المشاريع استثمروها فينا (بالإضافة لثقتهم).
سوّقنا لمنتجات وخدمات كل وحده في جهة، من كوفي شوب لبياع معمول لدورات في تطوير الذات, اشتغلنا مع مطاعم شاورما ومطاعم سمك, سوقنا لرسامين ورياضيين، جربنا وافكار واستراتيجيات تسويقية قد شعر راسك.
الأسرار والاستراتيجيات اللي جابت لعملائنا نتائج وأرباح خيالية, جمعناها وبعطيك هيا فالرسائل الجاية بالمجااان .
اصحاب دورات التسويق (العرب والاجانب) ياخذون منك فلوس مقابل هذة المعلومات وانا بعطيك هيا مجانا بس بيني وبينك تكفى لا تقول لأحد
(يعني حاول تتأكد ما تفوتك اي رسالة كأنك دافع فلوس مقابل ذي المعلومات)
كل ذا عشان ابغا العلاقة بيني وبينك تبدأ بشكل حلو وتستمر على كذا…
الأسرار اللي برسلها لك بتكون فالغالب معلومات تطبيقية, يعني تقدر تاخذ المعلومة وتطبقها على طول فالبزنس حقك وتشوف نتائج فورية,
عشان ممكن تقول يستاهل الذيب ما قصّر، بعطيه نسبه من الارباح (ههه ، لا امزح …. تقريبا)
حلو الكلام ؟؟
تمام , يلا خليك مستني الرسالة الجايه بكره باذن الله برسلها
شكراً لك
صديقك الجديد إبراهيم المسوّق الرقمي
ملاحظة:
عنوان الرسالة الجاية بيكون: “تخييل ! ….صرنا نودي زباينا الجدد لمنافسينا !!!”